تٓمُر السِنين تُعاقرني الألٓام …لا القلب يهديٰ ولا العقل يرگن بزاوية..تِنكِسر علي مٓر الأيام بعض السِنين رُبما أتغير أنا أو تتغير هي..لكني أؤمن أنهُ مع ميلاد البشرية تولد الناس متساويين فى الحقوق والمنزلة وهى مطالب أخلاقية مكونة لجميع الأفراد بموجب إنسانيته لحد ذاتها وتُفصل هذة الحقوق وتشكل فيما يعرف اليوم بحقوق الإنسان ولكن أي إنسان يدرك ذلك أهو الإنسان المؤمن القوي الفضائل أم هو الإنسان الذي يبيع صٓاحبُه بفتنه أو وشاية ويدهسه مُبتسما أي انكِسار نحن نعيشهُ يأقوم ومن الذي أعطي للضُعفاء تلك الحقوق والسُلطة..والتى تُرجمت على شكل حقوق قانونية وضعت وفقاً لعمليات صُنع القوانين فى المجتمعات العملية الخاصة ويندرج تحتها أو فوقها الحقوق القومية وتعتمد هذا الحقوق القانونية بالأعمال على الإستماع لمن تمت الوشايه بِه والدفاع عن النفس من قبل ضعفاء النفوس البشرية وخائنين الوثاق وهنا أستوقفتنى حقائق قد علمتها مؤخراً يمكن أحبطتني أو ألامتني لكنها حقيقة الأمر الذي إستوعبت به أنه كُلما مٓرت بي الأيام وإنكسرت علي السنين معكم ربما أتغير وربما أبقى كما أنا معكُم وأعيد إكتِشافاتي لإناس كانت گالنسمة الجميله منهم من مروا مرار الكرام ومِنهُم من تأثرت بكلمه أو موقف أو حدث صٓدرٓ مِنهُم قلب حياتي رأساً على عٓقب ومِنهُم ناس مرت علي ولا أذكر حتى أنني رأيتهم وليعلم الجميع أنه كثيراً ما نسمع أن فلان تغير لكلمة سٓمِعها أو لحدث رأه ولم يتحقق من صحته وإتٓخذٓ القرار الخاطئ بالتغير گما إنه يوجد بعض الناس مٓرت علي وإلى الآن يبقى گلامهم في أُذني وگم من إناس مرت علي گأنهم سُمٍ زُعاف قاتل إجتاح جسدي والكثير منهم گان مفتاحاً لسعادتي ومفتاحاً لتعاستي ويوجد اناس بكلمتين أو بِالأصح بِوشين اقول هذا الكلام لنفسي فٓتتصدع أرگانها ولكن هذه أنا ألتقي ببعض البشر لبضع ثواني يتركون أثراً جميلاً وأُعاشر ناس سنين طوال وأُصدٓم بِهم وأعود وأٓتسأل لماذا ولكن تلك هي الحياة گما أصِفها وردة والناس أوراقها وشٓوكها و أعود وأسرد آخر أقوالي في تحقيقي مع الذات البشرية كُن إنسان قبل أن تكون مالك مال أو سُلطة إدارة مؤسسة. گما إنه هُناك مٓقوله أُصدقها الشهم في الود هو الشهم في الخصومة
لا خير في إمريء إذا خاصم فجر
