حيث أشرف وزير الاتصال على احتفالية إحياء إذاعة الجزائر الدولية لميلادها الـ17، تحت شعار “اذاعة الجزائر الدولية من انتفاضة 2008 إلى طوفان الأقصى 2023، ثبات المعالجة من ثبات الموقف”. معتبرا أن ارتفاع نسب المتابعين يكشف رقي أنواع البرامج التي تتناولها، وذلك لنوعية البرامج والتقارير والأساليب الإعلامية التي تعتمدها هذه الإذاعة، مشيرا أن الهجمات ومحاولات القرصنة التي تتعرض لها صفحات الإذاعة الدولية على مواقع التواصل الاجتماعي لن تزيدها إلا قوة وتجربة وتشجيعا على العطاء والنجاح أكثر.
وعبر لعقاب بذات المناسبة عن أمله في أن تحقق إذاعة الجزائر الدولية “مزيدا من النجاحات والازدهار” في المستقبل.
محمد الوليد
