
صرحت السيدة “ليلى بوعزة”، مديرة المتحف الوطني “نصر الدين دينيه” لبوسعادة، أول أمس عن تنظيم معرض لأعمال الرسام الشهير نصر الدين دينيه (1861-1929) بعنوان “من وحي التاريخ والحروف والألوان”، وذلك بعرض مجموعة من لوحاته تضم حوالي عشرين أمام الجمهور إلى غاية نهاية شهر جويلية الجاري، وبالتالي سيتمكن الزوار من اكتشاف أعماله، الذي أبدع في رسم وتصوير الواقع اليومي لسكان مدينة بوسعادة التي استقر بها في نهاية القرن الـ19.
وفي سياق متصل، صرحت نفس المتحدثة أيضا بأن اللوحات المعروضة تحكي كل واحدة منها قصة أو مشهدا من الحياة اليومية لسكان هذه الواحة، التي أعجب بها الكثير من الزوار الأجانب وشجعتهم على البقاء، كما كان الحال بالنسبة لنصر الدين دينيه، الذي استطاع أن يخلد بسحر ريشته وأسلوبه الخاص مشاهد الفرح والأسى وتعابير الحزن، وكذلك لحظات التقوى والصلاة والتأمل في المجتمع الذي عاش فيه ببوسعادة.
حيث كرس الفنان، العديد من أعماله لعادات وتقاليد هذه المنطقة، مستوحيا رسوماته من القصص التي كان يرويها له رفيقه المخلص الدائم “سليمان بن إبراهيم”، المرشد السياحي الذي رافقه ودعمه لأكثر من ثلاثين عاما.
وعليه، فإنّ المتحف الوطني “نصر الدين دينيه”، اغتنم هذه الفرصة لتقديم مشروعه الخاص بمعرض افتراضي لأعمال الفنان باستخدام الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الزوار على اكتشاف مجموعة الرسام والسفر بهم إلى أجواء تلك الفترة، بحيث أن استخدام الذكاء الاصطناعي هو “خيار يمليه التحول الرقمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم، وهو خيار قادر على المساعدة في استعادة الجمهور الذي فقده المتحف في السنوات الأخيرة، من خلال مصالحته مع أروقته”.
وأكدت نفس المتحدثة أيضا، بأنه على هامش المعرض، سيقام ملتقى حول الذكاء الاصطناعي ومساهمته في التراث، إلى جانب ورشة عمل للرسم للأطفال، حيث أن الهدف من المعرض هو “تعزيز التبادل الثقافي والخبرات بين المتاحف، وعرض المجموعات الفنية التي تحتفظ بها مختلف المتاحف في البلاد والترويج لها”.
صرحت السيدة “ليلى بوعزة”، مديرة المتحف الوطني “نصر الدين دينيه” لبوسعادة، أول أمس عن تنظيم معرض لأعمال الرسام الشهير نصر الدين دينيه (1861-1929) بعنوان “من وحي التاريخ والحروف والألوان”، وذلك بعرض مجموعة من لوحاته تضم حوالي عشرين أمام الجمهور إلى غاية نهاية شهر جويلية الجاري، وبالتالي سيتمكن الزوار من اكتشاف أعماله، الذي أبدع في رسم وتصوير الواقع اليومي لسكان مدينة بوسعادة التي استقر بها في نهاية القرن الـ19.
وفي سياق متصل، صرحت نفس المتحدثة أيضا بأن اللوحات المعروضة تحكي كل واحدة منها قصة أو مشهدا من الحياة اليومية لسكان هذه الواحة، التي أعجب بها الكثير من الزوار الأجانب وشجعتهم على البقاء، كما كان الحال بالنسبة لنصر الدين دينيه، الذي استطاع أن يخلد بسحر ريشته وأسلوبه الخاص مشاهد الفرح والأسى وتعابير الحزن، وكذلك لحظات التقوى والصلاة والتأمل في المجتمع الذي عاش فيه ببوسعادة.
حيث كرس الفنان، العديد من أعماله لعادات وتقاليد هذه المنطقة، مستوحيا رسوماته من القصص التي كان يرويها له رفيقه المخلص الدائم “سليمان بن إبراهيم”، المرشد السياحي الذي رافقه ودعمه لأكثر من ثلاثين عاما.
وعليه، فإنّ المتحف الوطني “نصر الدين دينيه”، اغتنم هذه الفرصة لتقديم مشروعه الخاص بمعرض افتراضي لأعمال الفنان باستخدام الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الزوار على اكتشاف مجموعة الرسام والسفر بهم إلى أجواء تلك الفترة، بحيث أن استخدام الذكاء الاصطناعي هو “خيار يمليه التحول الرقمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم، وهو خيار قادر على المساعدة في استعادة الجمهور الذي فقده المتحف في السنوات الأخيرة، من خلال مصالحته مع أروقته”.
وأكدت نفس المتحدثة أيضا، بأنه على هامش المعرض، سيقام ملتقى حول الذكاء الاصطناعي ومساهمته في التراث، إلى جانب ورشة عمل للرسم للأطفال، حيث أن الهدف من المعرض هو “تعزيز التبادل الثقافي والخبرات بين المتاحف، وعرض المجموعات الفنية التي تحتفظ بها مختلف المتاحف في البلاد والترويج لها”.
صرحت السيدة “ليلى بوعزة”، مديرة المتحف الوطني “نصر الدين دينيه” لبوسعادة، أول أمس عن تنظيم معرض لأعمال الرسام الشهير نصر الدين دينيه (1861-1929) بعنوان “من وحي التاريخ والحروف والألوان”، وذلك بعرض مجموعة من لوحاته تضم حوالي عشرين أمام الجمهور إلى غاية نهاية شهر جويلية الجاري، وبالتالي سيتمكن الزوار من اكتشاف أعماله، الذي أبدع في رسم وتصوير الواقع اليومي لسكان مدينة بوسعادة التي استقر بها في نهاية القرن الـ19.
وفي سياق متصل، صرحت نفس المتحدثة أيضا بأن اللوحات المعروضة تحكي كل واحدة منها قصة أو مشهدا من الحياة اليومية لسكان هذه الواحة، التي أعجب بها الكثير من الزوار الأجانب وشجعتهم على البقاء، كما كان الحال بالنسبة لنصر الدين دينيه، الذي استطاع أن يخلد بسحر ريشته وأسلوبه الخاص مشاهد الفرح والأسى وتعابير الحزن، وكذلك لحظات التقوى والصلاة والتأمل في المجتمع الذي عاش فيه ببوسعادة.
حيث كرس الفنان، العديد من أعماله لعادات وتقاليد هذه المنطقة، مستوحيا رسوماته من القصص التي كان يرويها له رفيقه المخلص الدائم “سليمان بن إبراهيم”، المرشد السياحي الذي رافقه ودعمه لأكثر من ثلاثين عاما.
وعليه، فإنّ المتحف الوطني “نصر الدين دينيه”، اغتنم هذه الفرصة لتقديم مشروعه الخاص بمعرض افتراضي لأعمال الفنان باستخدام الذكاء الاصطناعي، لمساعدة الزوار على اكتشاف مجموعة الرسام والسفر بهم إلى أجواء تلك الفترة، بحيث أن استخدام الذكاء الاصطناعي هو “خيار يمليه التحول الرقمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم، وهو خيار قادر على المساعدة في استعادة الجمهور الذي فقده المتحف في السنوات الأخيرة، من خلال مصالحته مع أروقته”.
وأكدت نفس المتحدثة أيضا، بأنه على هامش المعرض، سيقام ملتقى حول الذكاء الاصطناعي ومساهمته في التراث، إلى جانب ورشة عمل للرسم للأطفال، حيث أن الهدف من المعرض هو “تعزيز التبادل الثقافي والخبرات بين المتاحف، وعرض المجموعات الفنية التي تحتفظ بها مختلف المتاحف في البلاد والترويج لها”.
نسرين. ع