
تقدمت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، أمس الإثنين، بتعازيها لعائلة عميد الصحافة الجزائرية “أبو بكر حميدشي”، الذي وافته المنية، الأحد الماضي، عن عمر ناهز 82 سنة. وجاء في نص التعزية:” تلقت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، بأسى كبير وحزن عميق انتقال عميد الصحافة الجزائرية أبو بكر حميدشي، إلى جوار ربه”.
وأضافت أن “المرحوم كان ذا بصمة بارزة في الصحافة الجزائرية منذ أيامها الأولى عقب افتكاك الجزائر استقلالها، إذ تميز المغفور له بتحليلاته الثاقبة ونباهة إعلامية نادرة، من خلال عطائه الطويل عبر العديد من المؤسسات الإعلامية”.
وعلى إثر هذا المصاب، تقدمت المديرية العامة للاتصال، ب”أخلص تعازيها وعميق مواساتها، إلى عائلة الفقيد، وإلى الأسرة الإعلامية كافة، متضرعين إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. (إنا لله وإنا إليه راجعون)”.
ق.ح