تكنولوجيا

“مجال النقل سيظل مفتوحا على كل ابتكارات الذكاء الإصطناعي”

المقاربة الواقعية للمعطيات الآنية والمؤشرات المستقبلية، تؤكد:

لا تبدو علاقة الذكاء الاصطناعي بالنقل غريبة وإنما مقاربة واقعية نظرا لما حققه الذكاء الإصطناعي في جميع المجالات، كما أنّ مجل النقل لم يعُد منعزلا عن التكنولوجيا الحديثة بل أصبحت تحصيل حاصل في تطوره وتوسعه أكثر مما هو عليه اليوم خاصة من دائرته التقليدية إل ىالفضاء العصري بكل أبعاده وآفاقه. وعليه تمّ ربط مجال النقل بالذكاء الإصطناعي من خلال ربط الخلايا، وبناء شبكة عصبية تحاكي الدماغ البشري، الأمر الذي سينعكس على نظام شبكات المواصلات مهما كنت تعقيداتها. وعليه فإنّ الأساسيات الخاصة بالذكاء الاصطناعي تمنح القدرة على التقليل من حوادث المرور والتخفيف من الازدحام، حيث يتعلمون يستوجب في الأساس بناء دفاع الكتروني للسيارات، وتحويل السيارة العادية إلى سيارة ذاتية القيادة. بناء نظام متكامل لخفض الطاقة والجهود في المواصلات، وتقليل الحوادث والخسائر، إلى جانب تطبيق الذكاء الاصطناعي وفق برمجة بايثون، وأيضا سيتعلمون بناء التعلم العميق للسيارة وكيفية إضافة سياسة اتخاذ القرار.  وليس أخيرا على الكثير من المهارات، التي تساعدهم في دراستهم هذه وتطبيقها في هذا المجال ومجالات أخرى في الحياة (مهارة ربط الخلايا، ومهارة تعزيز تعلم السيارة، اتخاذ القرار الأمثل، ومهارة تقليل التكلفة، ومهارة التعلم العميق، ومهارة التطور المستمر للذكاء الاصطناعي، ومهارة بناء ذكاء اصطناعي، ومهارة بناء برمجة بايثون، ومهارة بناء دماغ الكتروني، ومهارة تحليل البيانات) كلها تمّ تطبيقها في عدة دول متقدمة ونتائجها كانت إيجابية ووفق التوقعات.

بقلم: هــشــام رمــزي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى