
شكلت سبل وآفاق تعزيز التنسيق بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة للمساهمة في معالجة التحديات المشتركة التي تواجهها دول وشعوب المنطقة على مختلف الاصعدة السياسية والاقتصادية والتنموية والأمنية، محور المكالمة الهاتفية التي دارت بين “أحمد عطاف” وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، و الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لغرب أفريقيا ومنطقة الساحل، “ليوناردو سانتوس سيماو”.
وحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، فإن “عطاف” كان قد تلقى اتصالا هاتفيا من طرف الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لغرب أفريقيا ومنطقة الساحل، تناولا خلاها الرؤى والتحاليل بخصوص مستجدات الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي.
عبير. ص