لك سيدتي

“دياكيت حاجة”.. الشابة الطموحة والمتألقة

"أعيش حياة مهنية مليئة بالتحديات والتنوع"

بقلم: رامـي الـحـاج

 

“دياكيت حاجة”، شابة تبلغ من العمر 20 عامًا، وتدرس حاليًا في السنة الأخيرة في التسويق، التواصل، والتطوير. لديها شغف كبير بمجالات الموضة، التواصل، والمشاريع المبتكرة، وأسعى دائمًا للعمل على مبادرات تعكس قيم التفرد والتنوع.

“دياكيت حاجة”، تعيش حياة مهنية مليئة بالتحديات والتنوع، وتعمل في مجال التواصل والتسويق كجزء من دراستها، بالإضافة إلى مشاركاتها في مجال عرض الأزياء. كما أنها تعمل على مشاريع شخصية تجمع بين الإبداع والاستراتيجية لتحقيق تأثير إيجابي، هي في تواصل مع شركات ومهنيين في مجالات التسويق والموضة، مما يساعدنها على توسيع رؤيتها والتعاون في مبادرات مشتركة هذه العلاقات تلهمها دائمًا وتدفعها للابتكار… هي تعمل على مشروع شخصي يتعلق بالموضة الشاملة والابتكار، بهدف تلبية احتياجات غالبًا ما يتم تجاهلها المدى المتوسط، أما على المدى الطويل، تطمح إلى تطوير هذا المشروع ليصبح له تأثيرا دائما ومستداما في مجاله.

“دياكيت حاجة”.. اختارت عن قناعة شخصية هذا المجال لأنها تريد معالجة قضايا واجهتها بنفسها ويعاني منها الكثيرون. كما أنها تحب الحرية الإبداعية التي يوفرها هذا المجال، حيث يمكنها التعبير عن أفكارها وإحداث تأثير ملموس في نفس الوقت.. ترى مستقبلاً واعدًا. مع تطور توقعات المستهلكين نحو مزيد من التنوع والمسؤولية، وتعتقد أن هناك فرصًا كبيرة لمشاريع مبتكرة وشاملة.

“دياكيت حاجة”.. حاليًا، تركز على تطوير المشروع داخليًا، لكننها منفتحة على الشراكات المستقبلية مع جهات تشارك نفس القيم والطموحات… تقول بأن إطلاق المشاريع يتطلب الشجاعة والصبر، لكنه أيضًا تجربة شخصية رائعة. إنها تؤمن بأنه من المهم دائمًا الإيمان بالأفكار والتحلي بالصبر في مواجهة التحديات.

التحول الرقمي بالنسبة إليها، أصبح أداة لا غنى عنها، تقول “لقد غير طريقة عملنا واستهلاكنا وتواصلنا”. في مجالها، يتيح الوصول إلى جمهور أوسع، تخصيص العروض، وبناء مجتمع حقيقي حول رؤية مشتركة.

دياكيت حاجة.. سعيدة بمشاركة “البديل” رحلتها وطموحاتها، وتأمل أن يلهم ذلك الآخرين للسير على طريقهم الخاص بشغف وتصميم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى