تكنولوجيا

تباين في الآراء بين المخاوف والثقة

الذكاء الإصطناعي في أعين قراء "البديل"

(الـجـزء الـثـالـث والأخـيـر)

أستطلاع: رامـي الـحـاج

أصبح الذكاء الاصطناعي المعادلة الصعبة في التطور الرقمي الذي لا مناص كم خوصه والولوج في مجاله قصد الإلتحاق بالدول المتقدمة. الجزائر لم تعد إستثناء بل أدركت التحديات التي تواجهها وأقبلت على استعمال هذه التكنولوجيا الحديثة إلى جانب الرقمنة لبناء نسيج بنية تحتية قوية حاضنة لهذا التطور الرقمي التكنولوجي وذلك من خلال التكوين البشري وتوفير كل الظروف لإنجاح هذا المسعى.

قامت جريدة “البديل” باستطلاع بعض من قرائها من مختلف الشرائح الاجتماعية من الجزائر وتونس ومصر والعراق (دكاترة، أساتذة وطلبة جامعيين، أكادميين، أساتذة، اعلاميين، لمعرفة كيف يرون التكنولوجيا الرابعة “الذكاء الإصطناعي”، وما مدى إهتمامهم به وإلمامهم بما يتعلق به وأيضا توقعاتهم المستقبلية حين يعزو كل مجالا الحياة اليومية، فجاءت ردودهم متباينة بين المخاوف من سلبياته والثقة في إيجابياته.

 الذكاء الإصطناعي. هل سيحل محل الموظفين؟

بقلم: الأستاذ والكاتب: سمير كهيه اوغلو (العراق)

يعتقد نسبة متزايدة من قادة الأعمال الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي أن التكنولوجيا حلت محل الموظفين في عام 2023، وفقاً لاستطلاع أجرته “ResumeBuilder”، على 750 من قادة الأعمال. بينما، أفاد 44 بالمائة أنه سيكون هناك تسريح للعمال في عام 2024 نتيجة كفاءة الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا التقرير في ظل تصريحات لإيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لـ”تسلا” ومالك منصة “إكس”، على أن الذكاء الاصطناعي سيوصل البشر إلى نقطة “لا حاجة فيها إلى وظيفة”

مـادة إعـلانـيـة

ولكن حتى وسط التقارير عن تسريح العمال بسبب الذكاء الاصطناعي، يختلف العديد من الخبراء مع وجهة نظر ماسك. تدرك (جوليا توثاكر)، خبيرة السيرة الذاتية والاستراتيجية المهنية في “ResumeBuilder”، أن الأرقام الواردة في أبحاثها قد لا تعكس بدقة مشهد الأعمال الواسع.

الأثـر الـطـيـب

الأثر الطيب هو ما يصنعه الإنسان في مسيرة حياته من عمل الخير ومساعدة الآخرين وزرع الكلمات الطيبة أينما كان ويبقى هذا الأثر الجميل إلى مدى البعيد أترك أثراً طيباً أينما كنت من خلال كلماتك الطيبة اتجاه الآخرين ويبقى هذا الأثر الجميل على مر السنين. سترحل يوماً ويبقى عطرك عالقٌ بالأذهان أجعل من حياتك أثراً لا يزول وأترك سيرة حسنة وبصمة لامعة فلا تدري قد تكون أنت السبب في زرع الأمل والتفاؤل في نفوس الآخرين لتكن كلماتك كأزهار الربيع الذي يفوح عطرها إلى مدى البعيد أن الكلمات الطيبة تصلح النفوس وتزيل الحقد والكراهية والغضب. لكل واحد منا بحياته شخص قد تأثر به سواء كان هذا الشخص معلماً أو صديقا أو كاتباً لا يمكن أن ينساه الذاكرة كان له فضل وأثر علينا وغيَرَ حياتنا نحو الأفضل بكلماته الجميلة المتفائلة مَنحنا الأمل والتفاؤل بكلماته أزهر الربيع في داخلنا سلاماً على الأنفس الطيبة التي فضلها علينا وأثر فينا وغيَرَ الكثير منا.فأجعل كل ما تفعله لوجه الله تعالى

علاقة الذكاء الاصطناعي بالتعليم

بقلم الأستاذة: ساجدة جبار (العراق)

الذكاء الاصطناعي له علاقة وثيقة بالتعليم! يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم لتحسين تجربة الطلاب وتعزيز عملية التعلم.

(1)- تخصيص التعليم: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل سلوك الطلاب واحتياجاتهم التعليمية لتقديم تجربة تعليمية مخصصة وفردية لكل طالب.

(2)- توفير مساعدة تعليمية: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقدم مساعدة تعليمية شخصية للطلاب، مثل إجابة على أسئلةهم وتوجيههم خلال المواد التعليمية.

(3)- تحليل البيانات التعليمية: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل البيانات التعليمية لفهم أداء الطلاب وتحديد نقاط القوة والضعف، مما يساعد المعلمين على تحسين أساليب التدريس وتخطيط الدروس.

(4)- تطوير المحتوى التعليمي: يمكن للذكاء الاصطناعي تطوير محتوى تعليمي مبتكر وتفاعلي يناسب احتياجات الطلاب

يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل سلوك الطلاب من خلال مراقبة تفاعلاتهم مع المنصة التعليمية، مثل الإجابة على الأسئلة وحل التمارين. يتم تسجيل هذه البيانات وتحليلها لفهم نمط سلوك الطالب واحتياجاته التعليمية. يمكن أن يتم استخدام هذه المعلومات لتخصيص تجربة التعلم وتقديم مساعدة تعليمية ملائمة لكل طالب. تخصيص التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي له أهمية كبيرة. فهو يساعد في تلبية احتياجات كل طالب بشكل فردي وفعال. يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل بيانات الطالب وفهم أسلوب تعلمه ومستواه وتقديم محتوى وتمارين ملائمة له. هذا يساعد الطلاب على تحقيق أقصى استفادة من عملية التعلم ويعزز تحقيق نتائج أفضل. كما يمكن للذكاء الاصطناعي توفير ردود فعل فورية وتقديم مساعدة إضافية للطلاب في الوقت المناسب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل البيانات وتوفير تقارير للمعلمين والمسؤولين لمتابعة تقدم الطلاب وتحسين عملية التعليم بشكل عام. يمكن للذكاء الاصطناعي توفير مساعدة إضافية للطلاب من خلال تحليل تفاعلاتهم وتقديم توجيهات ونصائح فورية. على سبيل المثال، يمكن أن يقدم شرحًا إضافيًا لموضوع معين، أو يوفر تمارين إضافية لتعزيز المفاهيم الصعبة، أو يعطي تلميحات لحل مشكلة معينة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للذكاء الاصطناعي تتبع تقدم الطلاب وتوفير تقارير وتحليلات تساعد المعلمين في تحديد نقاط القوة والضعف وتوجيه جهود التعليم بشكل أفضل

نحن والذكاء الصناعي

بقلم الأستاذ الأكاديمي: حسن علي غالب (العراق)

عقد جلسة صغيرة ومتواضعة بين زملائه الذين يعملون معه في نفس مجاله ليدق” ناقوس الخطر ” دون تردد ولا اهتمام من أحد، وأعلن أن ثورة الانترنت لا تعتبر شيء يذكر مقارنة مع ما سوف نراه من الذكاء الصناعي والذي سوف يصل إلى كل جوانب الحياة في أدق تفاصيلها، أنه أستاذ البرمجيات في عدة جامعات أمريكية “رافي توم”. الأمر نفسه أعلنه أكثر من خبير وأكاديمي ومثقف حول العالم ودعوا لميثاق أممي واضح ومفصل وفيه بنود وقوانين وتحذيرات يجب على الجميع الإلتزام بها بدقة متناهية، بالنسبة لي أنا لا أثق أن أحد سوف يهتم بكل ما قيل حتى لو قلبت الكرة الأرضية رأسا على عقب، لأن الأبحاث والابتكارات فيما يتعلق بالذكاء الصناعي سوف لن تتوقف بتاتا، لكن المصيبة الكبرى هو استخدامها لتدمير بني البشر.

دعوني أذكر الجميع في السنوات الخمس الماضية كان رجال الأعمال والمبتكرين حول العالم فرحين بطائرات “الدروين” التي تحلق بالسماء بسهولة ومرونة وسعرها بخس للغاية، حيث أعلنت شركات تسوق كثيرة أنها سوف تحدث طفرة في مجال التسوق الإلكتروني وسوف تستخدمها لنقل المشتريات للزبائن بسرعة قياسية وبتكلفة لا تكاد تذكر بالنسبة للبائع والمشتري، وهناك من طالب بأن يستخدمها لمراقبة الحالة الجوية ومتابعة ورصد الحوادث الطبيعية كالفيضانات والزلازل من أجل إنقاذ شعوب تعاني من الظواهر الطبيعية بين فترة وأخرى، لكن ما حدث أن هذا الاختراع بات يستخدم كسلاح فتاك كالصواريخ الثقيلة المدمرة، وبتنا نسمع عنها كثيرا في الحرب الطاحنة بين روسيا وأوكرانيا وفي استهداف الأبرياء العزل في قطاع غزة.

بالنسبة لنا فنحن لسنا مشاركين بل فقط متفرجين “لا حول لنا ولا قوة” فأغلب عواصمنا حتى يومنا هذا يقطع عنها الكهرباء لساعات طويلة وخدمات الانترنيت فيها رديئة وغالية جدا مقارنة مع دخل الفرد المتدني، والمتحكمين بالذكاء الصناعي هم ثلاث “بيل غيتس” عبقري البرمجيات الغني عن التعريف و“مارك زوكريبرغ” مؤسس موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك” وأخيرا “ايلون ماسك” مؤسس شركة “باي بال”للدفع الإلكتروني وشركة تيسلا للسيارات وفي الفترة الماضية أصبح يملك شبكة تويتر وقام بتغييرها بالكامل لتتحول إلى منصة “أكس”.

الجدير بالذكر أن هناك تحالف بين عباقرة الهند والصين بدعم حكومي معلن من أجل إقتحام كل مجالات التكنولوجيا الحديثة فهل سوف ينجحون ويصبحوا لاعبين أقوياء في عالم التكنلوجيا الواسع والمتشعب، هذا السؤال سوف نعرف إجابته في السنوات القادمة أن كان في العمر بقية.

 جدال مستمر حول فوائده ومخاطره

بقلم الإعلامية والأستاذة الجامعية: أسماء أولاد إبراهيم (الجزائر)

لقد أصبح الذكاء الإصطناعي حاضرا نعيشه وسط جدال مستمر حول فوائده المدركة ومخاطره المحتملة وقدراته المتطورة باستمرار، والتي جعلته مطلوبا للاستخدام في العديد من المجالات ومن أهمها المجال الإعلامي، لأن قدرة تقنيات الذكاء الاصطناعي على محاكاة السلوك البشرى في القيام بالعديد من المهام الإعلامية مما يؤكد أهمية تلك التقنيات وضرورة العمل على إمتلاكها واستثمارها والاستفادة مما تحققه من إيجابيات ولكن تحت إشراف ومتابعة دقيقة من العنصر البشري. ويتمثل توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي بصورة أكبر في الصحافة الخدمية لمعرفة أحوال الطقس وأسعار العملات والذهب وغيرها، ثم في الصحافة الاقتصادية، وفي مقارنة مختلف البيانات، وللتأكد من صحة مختلف المعلومات المتداولة والمستجدات المصرح بها من قبل الأشخاص والمؤسسات، والترجمة وغيرها… ومن الواضح أن تلك التقنيات ستقود في وقت لاحق إلى تطورات بالأداء المهني بدرجة كبيرة.

كما يواجه الإعلاميون تحديات ومشكلات كبيرة في ظل الإعلام الجديد و الذكاء الاصطناعي، لعل من أهمها :

(1)- زيادة المنافسة: حيث أصبح هناك العديد من المنصات الإعلامية الجديدة التي تنافس الصحف التقليدية، مثل وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية.

(2)- التهديد بفقدان الوظائف: حيث يمكن للذكاء الاصطناعي أن يؤدي إلى استبدال بعض المهام الصحفية، مثل كتابة الأخبار والتحليلات والترجمة، وحتى قراءة النشرات الإخبارية كما هو معمول به في بعض المؤسسات الإعلامية .

(3)- مخاطر انتشار الأخبار الكاذبة: حيث يمكن للذكاء الاصطناعي أن يستخدم لنشر الأخبار الكاذبة أو التضليلية، مما يضر بنزاهة العمل الصحفي.

(4)- تغير سلوك الجمهور: حيث أصبح الجمهور أكثر انتقائية في اختيار المحتوى الذي يستهلكه، كما أصبح أكثر تفاعلًا مع المحتوى الإعلامي.

(5)- تحديات الأخلاقيات: حيث تثير استخدامات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي العديد من التحديات الأخلاقية، مثل الخصوصية وحماية البيانات والتأثير على تكوين الرأي العام.

لذلك، من الضروري أن يتعاون الصحفيون والمؤسسات الإعلامية معًا من أجل مواجهة هذه التحديات والمشكلات وضمان استمرار مهنة الصحافة في أداء دورها الحيوي في المجتمع.

لعل من أهم تقنيات الذكاء الاصطناعي (AI)المستخدمة في المجال الإعلامي: تحويل النصوص لبيانات بمختلف الأشكال، تقنيات الترجمة الآلية للغات الأخرى، واستخدام الروبوت في عمليات التحرير الصحفي أو تقديم الأخبار من الأستوديو أو ميدانياً، إضافة إلى استخدام تقنية الـ BOTS أو الدردشة الآلية للرد على استفسارات وتعليقات الجمهور …

 تساؤلات مُتباينة حول الإيجابية والسلبية

بقلم الخبير والمدرب الرياضي: بالناصر دلة (الجزائر)

يتميز الذكاء الإصطناعي بإمكانات هائلة من شأنها التأثير إيجابيا بوجه خاص على البحث والتعلم، وعليه فإنّ الإعتماد عليه كليا قد يأخذ منحى سلببا على الأخلاق الأكاديمية والنزاهة العلمية كما أكده بعض الخبراء والمختصين. ويبقى التساؤل الجوهري مطروحا في هل الخطر الرئيس بمكن حين نتحيز إلى أنظمة الذكاء الاصطناعي.؟. هذا لا يجعلنا نسيان عامل مهم جدا، وهو تدريب خوارزميات الذكاء الاصطناعي لا بد أن يستند أساسا على مجموعة بيانات مخزنة قد تحتوي بالفعل على تحيز مضمّن فيها وبيانات تعكس عدم المساواة والعنصرية في العالم الحقيقي، مما يؤدي إلى تنبؤات وإصدار قرارات غير عادلة. في المقابل، وموازاة لذلك، هناك فعلا جهود مبذولة من طرف الخبراء، الهدف منها محاولة تخفيف هذه المعضلة أو بالأحرى حل أجزاء منها لكن تحت إشراف علماء البيانات المعاصرين، هذا ما يحدث على سبيل المثال في جامعة نيويورك كورانت، بحيث تقوم حاليا في تدريس هذه المواضيع عن الذكاء الاصطناعي، وبشكل خاص التركيز على أهمية التحقيق في بيانات التدريب واستخدام عدة خوارزميات تقييم “العدالة” لاختبار التحيزات وتصحيحها قبل إدراجها في خوارزميات الذكاء الاصطناعي. ويكمن الهدف هنا إلى التأكد من أن البينات المقدمة تمثل بصدق العالم الحقيقي وتخلو من التحيزات ذات “الميزات الحساسة”، مثل الجنس والعرق. ولهذا السبب، يؤكد الباحثون والخبراء على عدم الاكتفاء بتدريس الخوارزميات في الجامعات فقط كمحاضرات نظرية للطلاب، بل ينبغي على هؤلاء الطلاب والباحثين القيام بتقييم مفصل لأخلاقيات مجموعات البيانات ومراقبة صلاحيتها والتشكيك بالنتائج والتنبؤات في أثناء تطويرهم أدوات الذكاء الاصطناعي. إنها عملية مستمرة ومتكررة.

 الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين

بقلم الأستاذ والباحث: رزقي زويد(الجزائر)

الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين على  البشرية التعامل معها بذكاء وبرغماتية فهي تكنولوجيا متطورة ستحدث تقدم يتطلب اجراءات قانونية وحكومية واجبة تجاه سوق العمل ونعتقد بأن الذكاء الاصطناعي يحمل الكثير من الاضرار المهنية والعملية لكثير من العاملين على المستوى المحلي والعالمي منها الاستبدال المحتمل لكثير من الوظائف والتغييرات في طبيعة العمل وحتى لا نكون متحيزين لمحاربة فكرة الذكاء الاصطناعي بأنه هناك الكثير من الفوائد والمزايا المترتبة على استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي من زيادة الكفاءة وتحسين عملية اتخاذ القرار وامكانية حل المشكلات المعقدة، وإعادة تشكيل المهارات وبالتالي: يتطلب من الدولة العمل على تعزيز فرص التعلم مدى الحياة والتكوين الدوري ،ودعم اكتساب مهارات جديدة تتماشى مع الصناعات الناشئة التي يقودها الذكاء الاصطناعي ووضع مبادئ توجيهية ولوائح للاستخدام الأخلاقي لتلك التقنية لضمان العدالة والمساءلة والشفافية في عمليات صنع القرار بواسطة تلك التقنية، وكذا توزيع فوائد تلك التقنية بطريقة تقلل من التفاوتات الاقتصادية، وتعزيز التنمية والتوزيع العادل للثروة على جميع طبقات المجتمع. مما لا شك فيه بان تقنية الذكاء الاصطناعي سوف يحدث طفرة في الأداء الوظيفي للخدمات والاعمال المقامة داخل حدود الدولة وخارجها عالميا (الطب، الاعلام،) مما سوف يؤثر بشكل ايجابي على المواطن والدولة والعالم بشكل اشمل للمهام المستحدثة ويساعد على تقليل الفارق الزمني بين الدول المتقدمة والدول النامية الراغبة والمؤهلة للدخول في تلك التقنية. لكن علينا جميعا ان نتأهل ونستعد نفسيا وعمليا ونتفطن لوجود احتمالية وخطر فقدان وظائف سوف نفقدها، وايضا تساعد تلك التقنية على ضعف الاستقلالية في اتخاذ القرار وخطر التحيز في القرارات المتخذة كل هذا نتيجة لعدم التدخل البشري سواء بالأداء او بالاطلاع.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى