
تحسبا لانطلاق الحملة الانتخابية في 15 أوت المقبل واستعدادا للاستحقاق الرئاسي يوم 7 سبتمبر المقبل، أكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين، أول أمس، في بيان لها، أنّ الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 7 سبتمبر المقبل تعد “محطة حاسمة” تستدعي من الصحافيين التجند للمساهمة في إنجاح هذا الموعد الهام.
وأوضحت في السياق ذاته، أن المشاركين في اجتماع اللجنة الوطنية للسمعي البصري بحضور صحافيين عن مختلف المؤسسات الإعلامية العمومية والخاصة “أجمعوا على أن الانتخابات الرئاسية القادمة تعد محطة هامة وحاسمة تستدعي من الصحافيين التجند لإنجاح هذا الموعد المهم في تعزيز بناء مؤسسات الدولة”. كما أكدوا على أهمية برامج التكوين في “الرقي بالأداء الصحفي المحترف وتعزيز الالتزام بالضوابط المهنية وأخلاقيات الممارسة الصحفية خلال العملية الانتخابية”.
إلـهـام. م