
التعليم: تحولت العديد من المؤسسات التعليمية إلى استخدام المنصات الإلكترونية لتقديم الدروس والمحاضرات عبر الإنترنت، مما يسهل الوصول إلى التعليم من أي مكان وفي أي وقت،الصحة: تستخدم المستشفيات والعيادات التقنيات الرقمية لإدارة السجلات الطبية، وتشخيص الأمراض، وتقديم الاستشارات الطبية عن بُعد،التجارة الإلكترونية: أصبح التسوق عبر الإنترنت أكثر شيوعاً، حيث تتيح المنصات الرقمية للعملاء شراء المنتجات والخدمات بسهولة ومن أي مكان،الإدارة الحكومية: تعتمد الحكومات على الأنظمة الرقمية لتقديم الخدمات للمواطنين بكفاءة وشفافية، مثل تجديد الوثائق الرسمية ودفع الضرائب،إن التحول نحو الرقمنة ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة حتمية لمواكبة التطورات التكنولوجية وتحقيق التنمية المستدامة. يجب على الحكومات والشركات والأفراد التعاون لتحقيق أقصى استفادة من هذه التحولات، مع العمل على مواجهة التحديات المصاحبة لها بفعالية. من خلال الاستفادة من فوائد الرقمنة ومعالجة التحديات التي تطرحها، يمكننا بناء مجتمع رقمي متكامل يساهم في تحسين جودة الحياة وتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي.
بقلم:جلال يياوي.